ونحن، كمؤسسة تكنولوجية عالية التطور، نعتبر أداة المعرفة، وحافز الابتكار -الموهبة، أثمن رصيد للشركة، ونمنح كل موظف احتراماً ؛ ونحن نثق في كل موظف، ونبادل الآراء من خلال إمكانية الوصول، ونشجع مشاركة الموظفين، ونقيم بيئة إنسانية متحررة، وودية، ونزاهة، من خلال اتباع نمط ثابت من الديمقراطية والانفتاح والدعم. ومن خلال رسملة الموارد البشرية، نمكِّن من التعبير عن قيمة المواهب والتعويض عنها. كما أن الحفاظ على القيمة المضافة المستمرة لرأس المال البشري هو أيضا أكثر اهتماماتنا التشغيلية.
نحن ملتزمون بتحويل رايفون من "دار الموظفين" إلى مكان عمل مؤسسي. وأتمنى لكل موظف يوماً سعيداً هنا!
تطوير تنمية الموارد البشرية من خلال إدارة المعارف، من خلال تدريب الموظفين الجدد على توجيه، والتدريب أثناء العمل، والتدريب التمهيدي، والتدريب الذاتي، وما إلى ذلك.
النظام الجديد لإرشاد الموظفين: توفر الشركة مرشدين لكل موظف جديد، تساعدهم على الاندماج في الفريق في أقرب وقت ممكن وعلى الانتقال بشكل أفضل إلى العمل من خلال التوجيه في مجالات العمل والحياة، وما إلى ذلك.
التدريب التمهيدي الأخير: تنظم الشركات دورات تدريبية لكل وظيفة، محاضرات يقدمها محاضرون أو خبراء خارجيون لضمان نمو معارف الموظفين ومهاراتهم ؛ وترتب الشركة مشاركة الكوادر التقنية في التدريب المتخصص لضمان تحديث معارف الموظفين في الوقت المناسب.
ومع النمو السريع للأعمال التجارية، ننشئ منبراً واسعاً للتنمية الشخصية للموظفين، مما يتيح لهم الوصول إلى مهارات رائدة فريدة من نوعها من نوعها على الصعيد العالمي، ويلهم أدوارا صعبة في مجال تنظيم المشاريع ؛ ونضمن لكل موظف يعمل بجد وموهوب فرصة عادلة للتنمية. وعلى أساس إدارة الأهداف وتقييم الأداء، تم استحداث آليات تنافسية لتعزيز المواهب وتوليتها.
المواهب الجيدة هي القوة الدافعة لتطوير الشركة. ومن خلال أساليب الاختيار العلمي، ومعايير الاختيار الصارمة، وعمليات الاختيار المحسنة، أنشأنا نظاما توظيف علميا وفعالا ومتجاوبا ومتنوعا من أجل ضمان وصول أنسب المواهب التي تتفق مع القيم الأساسية للمؤسسة إلى الشركة، وتوفير القوى البشرية لدعم الموارد اللازمة لتشغيلها بكفاءة.